يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
حوار مع الشاعر الراحل نزار قباني - تم هذا الحوار في دمشق عام ١٩٨٨ . [image: Photobucket] تسعدنا زيارتكم وتعليقاتكم دائماًقبل 3 أعوام
الاكثر قرأة
-
طرحت مؤخرا شركة «كروسجيت» الفرنسية أحدث المخترعات العلمية وهو حقنة طبية من دون ابرة مستلهمة من تقنية القطع بواسطة قذافة الماء.و...
-
مُنتج مقدم لمحبى الفخامة والذوق الرفيع .. مصنوع من خامات طبيعية " الصوف / شرائح عيدان الخيزران " , مصنع ومجمع يدوياً ...
-
ستاند لاجهزة النوت بوك - اللب توب , يضفى نوعاً من الفخامة مع تصميم انيق وقوي mStand صمم لماك بوك برو MacBook - ابل .. ورغم ه...
-
قالت شركة "تي.ان.اس" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إحدى أكبر شركات أبحاث السوق على مستوى العالم إن العديد من الأسواق الإقليمية...
هل غوغل تتجسس على مستخدمي آيفون وآيباد ..؟
اكتشف مطورو منظومات غوغل ثغرة تسمح لهم بتتبع عادات تصفح الإنترنت
لدى مستعملي أجهزة أبل واغتنموها لصالحهم، لكن خبراء المعلوماتية يعترون
هذا الأمر انتهاكا لخصوصية مستخدمي هذه الأجهزة.
تجسست شركة غوغل على الملايين من مستخدمي أجهزة أبل آيفون وآيباد
بغية التعرف على عاداتهم في تصفح الإنترنت، حسبما ذكرته صحيفة وولستريت
جورنال الأمريكية. وذكرت الصحيفة أن غوغل أدخلت برامج للتتبع على متصفح
الإنترنت الخاص بأبل سافاري، وهو ما سمح لها بتحديد هوية المستعملين
والصفحات التي يتصفحونها. غير أن غوغل أقلعت عن هذه الممارسة عندما سألتها
الصحيفة عن ذلك.وأكدت غوغل قيامها بتتبع آثار المستعملين منذ السنة الماضية، لكنها شددت على أنها لم تجمع معلومات شخصية عنهم. وأوضح متحدث باسم الشركة أن غوغل حاولت في البداية تخطي القيود التي يفرضها سافاري بهدف تمكين مستعملي غوغل من التمتع بكامل خدماتها. وعن طريق الصدفة اكتشف مطوروها ثغرات إضافية في منظومة سافاري تسمح لهم بإدخال برامج تتتبع آثار المستعملين للإنترنت.
من جهتها أعلنت أبل عزمها إيجاد حل يعيق استعمال برامج التتبع التابعة لجهة ثالثة، والتي كان من المفترض أن يكون سافاري يعيقها أصلا.
يذكر أن العديد من خبراء المعلوماتية انتقدوا مرارا تعامل غوغل مع خصوصية المستعملين.
م : D.W
التسميات:
اخبار المؤسسات والشركات التقنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.