يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
غزة .. سؤال إجباري - سؤال اجباري...!! وبالطبع نحتاج الي اجابة واضحة وصريحة الاجابة لن تأتي الا من داخلنا هذه الحلقة تستحق المشاهدة اكثر من مرة وجديرة بالنشر واعادة النشر ...قبل 11 عامًا
الاكثر قرأة
-
دخل موقع Skype "سكايب" الإلكتروني الشهير بتقديم خدمات الاتصال بالصوت والصورة مرحلة حاسمة في مسيرته قد تحدد مستقبله، وذلك بعد أن رف...
-
كشفت شركة نيسان موتور اليابانية لصناعة السيارات اليوم الأحد عن سيارتها الكهربائية التي طال انتظارها وأطلقت عليها اسم "ليف" أي ...
-
قرر قاض بريطاني ان شركة غوغل ليست مسؤولة عما يظهر من تعليقات تشهيرية في مقالات إخبارية ومدونات ومنابر تصاحب نتائج البحث باستخدام محركها. واف...
-
طالما ظلت عمليات القرصنة أو التنصت التي يقوم بها بعض الأشخاص على الشبكات سواء بالوسائل المشروعة أو غير المشروعة، واحدة من الإشكاليات التي أث...
محرّك بحث "حلال" للمسلمين حول العالم

يهدف لتجنّب تصفّح المحتوى الذي يتعارض مع مبادئ الدين الإسلامي
أصبح باستطاعة المسلمين حول العالم اليوم، استخدام محرّك بحث جديد للوصول إلى النتائج المرغوبة، دون خطر العثور على محتوى يتنافى مع المبادئ الإسلامية، وذلك باستخدام محرك بحث “آي إم حلال”
الذي يستخدم عدداً من التقنيات للتفريق بين المحتوى الحلال والحرام، ويقوم بعرض النتائج الحلال فقط.وقد ازداد عدد مستخدمي الإنترنت من المسلمين بشكل كبير في الأعوام القليلة الماضية، ما أوحى لمصمّمي هذا الموقع ببناء موقع محرّك بحث، يساعدهم على التصفّح دون خطر الوصول إلى محتوى يعدّ حراماً. ويقول القائمون عليه أن الموقع سيكون بالإضافة إلى كونه موقع بحث إسلامي، فإنه يعمل بشكل جيد جداً كمحرّك بحث.وقد شهدت الفترة الأخيرة دخول محرّكات بحث جديدة إلى سوق الإنترنت، بهدف منافسة المحرّك المسيطر غوغل، ومن أهمّ هذه المحركات محرك بينغ، الذي قامت شركة مايكروسوفت العملاقة بإطلاقه.وتشهد شبكة الإنترنت حركة مواقع جديدة كثيرة، تستهدف المستخدمين المسلمين بالذات، فمنذ أيام تمّ الإعلان عن موقع اليوتيوب النقي، وهو موقع سعودي يقوم بعرض لقطات الفيديو الخالية من المحتوى المخالف لمبادئ الدين الإسلامي، من موقع يوتيوب الشهير.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)








0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.