يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
حوار مع الشاعر الراحل نزار قباني - تم هذا الحوار في دمشق عام ١٩٨٨ . [image: Photobucket] تسعدنا زيارتكم وتعليقاتكم دائماًقبل 3 أعوام
الاكثر قرأة
-
في قلب العاصمة اليابانية طوكيو، تباع الآلاف من ألعاب الفيديو ثنائية وثلاثية الأبعاد، التي تدور فكرتها الأساسية حول أمور عدة، إلا أن إح...
-
أطلقت هيئة السياحة في السعودية محركا للبحث الالكتروني يحاكي المحرك العالمي Google وأسمته بـSeek ليتيح فرص أكبر للبحث بشبكتها. وقالت...
-
لمسة انسانية مبتكرة .. مخصصة لذوى الاحتياجات الخاصة .. ممن لا يتحركون الا بواسطة " الكرسى المتحرك تصميم لا يخلو من لمسة مبدعه .. تج...
-
طرحت مؤخرا شركة «كروسجيت» الفرنسية أحدث المخترعات العلمية وهو حقنة طبية من دون ابرة مستلهمة من تقنية القطع بواسطة قذافة الماء.و...
تركيا تتخلى عن بريد ياهو وهوتميل وجي ميل
كشفت الهيئة التركية لتقنية المعلومات عن نيتها تخصيص عنوان بريد إلكتروني وطني لكل مواطن من مواطني تركيا البالغ عددهم 70 مليون نسمة، وذلك ضمن مشروع أطلقت عليه اسم Anaposta، والذي سيتم بموجبه تخصيص مساحة قدرها 10 غيغابايت لتخزين البيانات الخاصة بعناوين البريد الإلكتروني الجديدة.
ووفقاً لأحد المسؤولين في الهيئة، فسيحصل كل مواطن على عنوان بريد إلكتروني عند ولادته، وسيتم طباعة عنوان البريد على بطاقته الشخصية، إلى جانب المعلومات الشخصية الأخرى مثل الاسم وتاريخ الميلاد وعنوان السكن والإقامة. وسيتم تخصيص نطاق Domain خاص على الإنترنت للبريد الإلكتروني الوطني، والذي سيعتمد على شبكة تشبه إلى حد بعيد شبكة الهاتف الجوال المنتشرة في البلاد، وستؤدي هذه الشبكة إلى الاستغناء عن خدمات البريد الإلكتروني العالمية مثل ياهو وهوتميل وجي ميل في تركيا وفقاً لما تشير إليه الهيئة.
وتأتي هذه المبادرة في ظل المساعي والطموحات التركية التي تهدف أيضاً إلى تصميم محرك بحث خاص بتركيا بحلول العام 2010، والذي يهدف إلى تعزيز إجراءات الحماية المفروضة على المعلومات الحساسة المتعلّقة بالدولة التركية كما تشير هيئة تقنية المعلومات والاتصالات التركية.
كشفت الهيئة التركية لتقنية المعلومات عن نيتها تخصيص عنوان بريد إلكتروني وطني لكل مواطن من مواطني تركيا البالغ عددهم 70 مليون نسمة، وذلك ضمن مشروع أطلقت عليه اسم Anaposta، والذي سيتم بموجبه تخصيص مساحة قدرها 10 غيغابايت لتخزين البيانات الخاصة بعناوين البريد الإلكتروني الجديدة.
ووفقاً لأحد المسؤولين في الهيئة، فسيحصل كل مواطن على عنوان بريد إلكتروني عند ولادته، وسيتم طباعة عنوان البريد على بطاقته الشخصية، إلى جانب المعلومات الشخصية الأخرى مثل الاسم وتاريخ الميلاد وعنوان السكن والإقامة. وسيتم تخصيص نطاق Domain خاص على الإنترنت للبريد الإلكتروني الوطني، والذي سيعتمد على شبكة تشبه إلى حد بعيد شبكة الهاتف الجوال المنتشرة في البلاد، وستؤدي هذه الشبكة إلى الاستغناء عن خدمات البريد الإلكتروني العالمية مثل ياهو وهوتميل وجي ميل في تركيا وفقاً لما تشير إليه الهيئة.
وتأتي هذه المبادرة في ظل المساعي والطموحات التركية التي تهدف أيضاً إلى تصميم محرك بحث خاص بتركيا بحلول العام 2010، والذي يهدف إلى تعزيز إجراءات الحماية المفروضة على المعلومات الحساسة المتعلّقة بالدولة التركية كما تشير هيئة تقنية المعلومات والاتصالات التركية.يقول أحد المتحدثين من الهيئة: "تنطلق كافة محركات البحث العالمية في أنشطتها من دول أجنبية، مما لا يجعلها قادرة على تحقيق شروط الحماية والسرية الخاصة بالمعلومات الحساسة عن تركيا".
ووفقاً لأحد المسؤولين في الهيئة، فسيحصل كل مواطن على عنوان بريد إلكتروني عند ولادته، وسيتم طباعة عنوان البريد على بطاقته الشخصية، إلى جانب المعلومات الشخصية الأخرى مثل الاسم وتاريخ الميلاد وعنوان السكن والإقامة. وسيتم تخصيص نطاق Domain خاص على الإنترنت للبريد الإلكتروني الوطني، والذي سيعتمد على شبكة تشبه إلى حد بعيد شبكة الهاتف الجوال المنتشرة في البلاد، وستؤدي هذه الشبكة إلى الاستغناء عن خدمات البريد الإلكتروني العالمية مثل ياهو وهوتميل وجي ميل في تركيا وفقاً لما تشير إليه الهيئة.
وتأتي هذه المبادرة في ظل المساعي والطموحات التركية التي تهدف أيضاً إلى تصميم محرك بحث خاص بتركيا بحلول العام 2010، والذي يهدف إلى تعزيز إجراءات الحماية المفروضة على المعلومات الحساسة المتعلّقة بالدولة التركية كما تشير هيئة تقنية المعلومات والاتصالات التركية.يقول أحد المتحدثين من الهيئة: "تنطلق كافة محركات البحث العالمية في أنشطتها من دول أجنبية، مما لا يجعلها قادرة على تحقيق شروط الحماية والسرية الخاصة بالمعلومات الحساسة عن تركيا".
التسميات:
مختارات ويب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.