يتم التشغيل بواسطة Blogger.

ابحث موضوعات تكنو نيوز

أدخل نص البحث

يمكنك متابعتنا على الهاتف

متابعات

  • غزة .. سؤال إجباري - سؤال اجباري...!! وبالطبع نحتاج الي اجابة واضحة وصريحة الاجابة لن تأتي الا من داخلنا هذه الحلقة تستحق المشاهدة اكثر من مرة وجديرة بالنشر واعادة النشر ...
    قبل 10 أعوام

الاكثر قرأة

postheadericon عدد الرسائل الالكترونية ينخفض ويذيد خطرها - دراسة

انخفضت نسبة الرسائل الالكترونية المزعجة إلى 80.26 المائة من إجمالي الرسائل الالكترونية في عام 2011 بعد أن بلغت أوجها في 2009 بنسبة 85.2 بالمائة، وذلك بحسب دراسة أعدتها شركة كاسبرسكي.
ومن أخطر ما شهده عام 2011 هو التصيد الذي يركز فيه المجرمون الالكترونيون على مجموعة مختارة من المستخدمين. ويهدف هذا النوع من التصيد إلى سرقة بيانات الدخول الخاصة بالمستخدمين بغية الوصول إلى حساباتهم في خدمات الانترنت، الصيرفة الالكترونية أو سرقة معلومات سرية من ارباب أعمالهم. وتتصف الرسائل بدقتها مقارنة بالأساليب التقليدية وتوجه إلى كل مستلم على حده. وتحد قلة عدد هذه الرسائل من إمكانية تصدي البرامج الأمنية لهذا التهديد.
ففي عام 2011 ازدادت نسبة الرسائل الالكترونية بمرفقات خبيثة بنحو 1.5 ضعف مقارنة بعام 2010 وشكلت 3.8 بالمائة.
واستغل المجرمون الالكترونيون في نشر البرمجيات الخبيثة إنجازات الهندسة الاجتماعية. وقد بدت رسائلهم محاكية لإشعارات رسمية من السلطات أو خدمات الانترنت واستقطبت المستخدمين بعروض خاصة وحتى هددت بعضها المتلقين بقطع إمكانية الدخول إلى مختلف حساباتهم في الانترنت.
وكالعادة استغل مروجو البريد المزعج المواضيع الأكثر تداولا في نشرات الأخبار للتحايل على المستخدمين ودفعهم إلى إيلاء اهتمام أكبر برسائلهم. الزلزال في اليابان، مصرع معمر القذافي ووفاة الزعيم الكوري الشمالي كيم يونغ ايل: هذه أبرز المواضيع التي تناولتها الرسائل المزعجة القادمة من نيجيريا.
وطرأت تغيرات كبيرة على تصنيف الدول المروجة للبريد المزعج. لقد خرجت الولايات المتحدة، الرائدة في عام 2010، من تصنيف العشر الأوائل، فيما ترأست الهند تصنيف هذا العام، بعد أن كانت الثانية في 2010.
وجاءت البرازيل واندونيسيا في المركزين الثالث والرابع بعد أن احتلتا المركزين الخامس والسادس عشر على التوالي في تصنيف 2010. وتراجعت روسيا إلى المركز التاسع. ولم تتغير خارطة التوزع الإقليمي لمصادر البريد المزعج بشكل كبير – لا تزال القارات آسيا، أمريكا الجنوبية وأوروبا الشرقية مسؤولة عن القسم الأكبر من الرسائل المزعجة عالميا.

م  : اربيان بيزنس



.

0 التعليقات: