يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
غزة .. سؤال إجباري - سؤال اجباري...!! وبالطبع نحتاج الي اجابة واضحة وصريحة الاجابة لن تأتي الا من داخلنا هذه الحلقة تستحق المشاهدة اكثر من مرة وجديرة بالنشر واعادة النشر ...قبل 10 أعوام
الاكثر قرأة
-
في قلب العاصمة اليابانية طوكيو، تباع الآلاف من ألعاب الفيديو ثنائية وثلاثية الأبعاد، التي تدور فكرتها الأساسية حول أمور عدة، إلا أن إح...
-
اخر اصدارت المتصفح المتميز أوبرا 10.51 اطلقت اليوم للتحميل المتصفح يحتل مركز متقدم بما يملك من امكانيات .. وسرعة عالية يعتبرها البعض ال...
-
Netpal netbook فى خطوة تسوقية ذكية قدمت آسوس لب توب بحمل صفات مقتبسة من عالم ديزنى من المقرر ان يكون فى القريب بين يدى المسنخدم الاميرة الور...
-
يأمل صانعو الاجهزة الاكترونية الذين عانوا من ازمة اقتصادية ادت الى انخفاض مبيعاتهم في تحقيق "نهوض" خلال العام 2010 بفعل النمو ...
"جيران"... رؤية جديدة من أجل محتوى إلكتروني عربي
مؤسسا المشروع ليث زريقات وعمر قدسي |
إذا ما كان أي مستخدم على شبكة الإنترنت بحاجة إلى التواصل مع أصدقائه، أو المشاركة بكتاباته على مدونة ما، أو تحميل صوره ومقاطع فيديو خاصة به، فكل ما عليه القيام به هو الدخول إلى إحدى المواقع الاجتماعية مثل Facebook، وTwitter، وYoutube، وجميعها مواقع عالمية الطابع والمحتوى.
إلا أن شريحة من الجمهور العربي تتعطش لمواقع إلكترونية تحمل طابعا إقليميا وعربيا، يجعل من الدخول إلى مثل هذه المواقع مشابها للعيش في حارة شعبية عربية، تطغى عليها روح التآخي والوفاق، إذ أن معظم المشتركين في مثل هذه المواقع يتشاركون في قيم ومبادئ محددة، تجعلهم يتفهمون طبيعة بعضهم البعض.
"جيران" هو أحد تلك المواقع العربية، التي سعت خلال تطورها إلى التركيز على القارئ العربي، بل ودفعه للمشاركة في صناعة المحتوى الإعلامي، من الصور والأخبار ومقاطع الفيديو، وحتى الموسيقى.
هذا المشروع، بدأه الأردنيان عمر قدسي وليث زريقات، فالفكرة طرأت مع نهايات العقد الماضي، وتم لاحقا إطلاق المشروع في 2000 كخدمة لإنشاء الروابط الإلكترونية مجانا، إذ أن تلك الفترة شهدت توسعا كبيرا للإنترنت في الأردن، وفي العالم العربي.
وكما يقول قدسي وزريقات، على صفحة "من نحن" في موقع "جيران، فإن رؤية الموقع تتحدد في "تزويد العالم العربي بآخر التقنيات التكنولوجية، وطرق التواصل والاتصال"، ولإنجاز هذه الرؤية، فمهمة الموقع هي "إعطاء السلطة للمستخدمين، وتحسين أسلوب حياتهم عن طريق توفير خدمات إلكترونية حديثة لهم."
الموقع، باختصار، يتكون من عدة قنوات، كما يسميها قدسي وزريقات، فهناك قناة خاصة بالمدونات، وقنوات أخرى للسيارات، والرياضة، والتكنولوجيا، والصور، والأخبار، والمرأة، وأخيرا الموسيقى، التي تقدم فنانين قد لا نسمع عنهم، أو نعرفهم عبر وسائل الإعلام الأخرى.
وقصة نجاح "جيران" لم تكن لتصبح حقيقة لولا مساندة بعض الجهات، كعائلتي الشابين، اللتان لم تفهما المشروع في البداية، لكنهما وثقتا بقدرة قدسي وزريقات على تنفيذ ما يحلمان به.
وتحظى زاوية التدوين في "جيران" بمشاركة فعالة من الكثير من المدونين العرب، إذا يبلغ عدد المدونات على هذا الموقع أكثر من 148 ألف مدونة، كما يقارب عدد المشاركات نحو 800 ألف مشاركة.
وكغيرها من المواقع المختصة بالمدونات، تتنوع الموضوعات فيها بين السياسية، والساخرة، والاجتماعية، والشخصية.
وحول محتوى مدونات "جيران"، يقول قدسي "هناك محتوى كبير جدا في المدونات العربية، وكأن الناس مصابون بالكبت وممنوعون من الكلام، ويكتبون في شتى الموضوعات مثل الموضوعات الخاصة، والسياسية، والمنوعة."
وللموسيقى مكان مهم على جيران، إلا أن هذه الموسيقى تختلف عن كل ما نسمعه على وسائل الإعلام الأخرى، إذ يقول قدسي: "الموسيقى على جيران هي محتوى ذاتي أيضا، فمعظم الموسيقى الموجودة لدينا على الموقع هي من إنتاج أشخاص عاديين لا نسمعهم أو نراهم على وسائل الإعلام الأخرى."
ويعمل في "جيران" اليوم نحو 60 موظفا تتنوع مسؤولياتهم بين مراقبة المحتوى، وصيانة الموقع، وفريق المبيعات، والفريق الإداري.
وحول أمنياته وفريق العمل بشأن "جيران" خلال السنوات المقبلة، يقول عمر قدسي: "خلال السنوات المقبلة سنتخصص في بلدان عربية.. ونجعل كل صفحة محددة لمتطلبات المستخدمين من تلك البلدان."
التسميات:
اخبار المواقع والشبكات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.