يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
غزة .. سؤال إجباري - سؤال اجباري...!! وبالطبع نحتاج الي اجابة واضحة وصريحة الاجابة لن تأتي الا من داخلنا هذه الحلقة تستحق المشاهدة اكثر من مرة وجديرة بالنشر واعادة النشر ...قبل 10 أعوام
الاكثر قرأة
-
ظهرت مؤخراً النسخة البيتا من الشبكة الاجتماعية " العربية " والتى تحمل فكرة جديدة و مميزة .. انها شبكة " ناقشني ...
-
أعلنت كانون الشرق الأوسط اليوم عن إضافة منتج جديد إلى مجموعة كاميرات تسجيل الفيديو عالي التعريف: LEGRIA HV40 القادرة على التسجيل بنمط 1080i ...
-
أعلنت شركة سوني عبر مدونتها الرسمية عن إطلاق تحديث جديد لبرنامج تشغيل منصة بلاي ستيشن 3 (PS3) في الأول من أبريل، ويستهدف التحديث أجهز...
-
أصبح بامكان الشركات او المؤسسات التي تنشر اخبارها على موقع المدونات القصيرة "تويتر" والتي تفتقر الى "أتباع"، أي مستخدمين...
بعد انسحاب عدد كبير من كتابها: ويكيبيديا على أبواب أزمة كبيرة
بعد ثماني سنوات على إعلان مؤسسة ويكيبيديا عن فتح صفحاتها للجميع كي يشاركوا في كتابة شتى المعلومات وتحقيق نجاح هائل في مجال توفير معرفة مجانية للجميع وفي حقول شتى، بدأت هذه الانسكلوبيديا الالكترونية تعاني من نقص كبير في عدد المساهمين في كتابة وتحرير صفحاتها.
وهذا ما أثار المخاوف من اندثار ويكيبيديا إذا استمر هذا المسار على ما هو عليه. فخلال الأشهر الثلاثة الأخيرة غادر الموقع ما يقرب من 49 ألف مشارك متطوع في كتابة وتحرير صفحاتها والتوثق من صحة معلوماتها. وهذا ما جعل الكثير من الخبراء مقتنعين من أن هذا المسار قابل لأن يشكل خطرا على مستقبل ويكيبيديا.
وضمن هذا السياق قال فيليب أورتيغا من جامعة ري خوان كارلوس في مدريد والعضو في فريق بحث معني بهذه الظاهرة حاليا لمراسل صحيفة التايمز اللندنية الصادرة اليوم إنه في حالة عدم توفر عدد كاف من الأشخاص المهتمين بالمشروع فإن ويكيبيديا قابلة للتلاشي.
فحسب دراسته اتضح أن المحررين المتطوعين بدأوا بمغادرة الموقع بأعداد قياسية. وخلال الفترة الاخيرة اتضح أن موقع ويكيبيديا فقد 23 ألف منهم خلال شهري مارس/ آذار وأبريل/ نيسان الماضيين، علما بأن عدد المحررين العاملين في هذه الانسكلوبيديا الالكترونية يصل إلى حوالى 100 ألف شخص. وهذا يعني أن ما يقرب من ربع المحررين قد ترك الموقع نهائيا.
مع ذلك فإن شعبية ويكيبيديا بين القراء لم تتأثر وكان مؤسسها جيمي ويلز قد بدأ الانسكلوبيديا لأول مرة في عام 2001 كمشروع تجريبي لكن موقعه اليوم يحتل الموقع الخامس من حيث درجة الشعبية على مستوى العالم كله.
وكانت ويكيبيديا قد تعرضت لبعض التجارب المثيرة للحرج بسبب نقص التحرير وعدم دقة المعلومات في بعض الحالات مثلما حدث بعد إعلان وفاة السيناتور إدوارد كينيدي قبل حدوثها، ما أدى إلى وضع قواعد جديدة تمنع حدوث أخطاء كهذه.
لكن بعض الخبراء يحاججون أن القيم التي كانت تحكم ويكيبيديا في بدايات ظهورها قد بدأت تتلاشى. وقال أورتيغا: "أصبحت المقالات تحت سيطرة أشخاص آخرين غير الذين يكتبونها وهذا ما جعل المشاركة أكثر صعوبة مما كانت عليه في السابق".
ايلاف
وهذا ما أثار المخاوف من اندثار ويكيبيديا إذا استمر هذا المسار على ما هو عليه. فخلال الأشهر الثلاثة الأخيرة غادر الموقع ما يقرب من 49 ألف مشارك متطوع في كتابة وتحرير صفحاتها والتوثق من صحة معلوماتها. وهذا ما جعل الكثير من الخبراء مقتنعين من أن هذا المسار قابل لأن يشكل خطرا على مستقبل ويكيبيديا.
وضمن هذا السياق قال فيليب أورتيغا من جامعة ري خوان كارلوس في مدريد والعضو في فريق بحث معني بهذه الظاهرة حاليا لمراسل صحيفة التايمز اللندنية الصادرة اليوم إنه في حالة عدم توفر عدد كاف من الأشخاص المهتمين بالمشروع فإن ويكيبيديا قابلة للتلاشي.
فحسب دراسته اتضح أن المحررين المتطوعين بدأوا بمغادرة الموقع بأعداد قياسية. وخلال الفترة الاخيرة اتضح أن موقع ويكيبيديا فقد 23 ألف منهم خلال شهري مارس/ آذار وأبريل/ نيسان الماضيين، علما بأن عدد المحررين العاملين في هذه الانسكلوبيديا الالكترونية يصل إلى حوالى 100 ألف شخص. وهذا يعني أن ما يقرب من ربع المحررين قد ترك الموقع نهائيا.
مع ذلك فإن شعبية ويكيبيديا بين القراء لم تتأثر وكان مؤسسها جيمي ويلز قد بدأ الانسكلوبيديا لأول مرة في عام 2001 كمشروع تجريبي لكن موقعه اليوم يحتل الموقع الخامس من حيث درجة الشعبية على مستوى العالم كله.
وكانت ويكيبيديا قد تعرضت لبعض التجارب المثيرة للحرج بسبب نقص التحرير وعدم دقة المعلومات في بعض الحالات مثلما حدث بعد إعلان وفاة السيناتور إدوارد كينيدي قبل حدوثها، ما أدى إلى وضع قواعد جديدة تمنع حدوث أخطاء كهذه.
لكن بعض الخبراء يحاججون أن القيم التي كانت تحكم ويكيبيديا في بدايات ظهورها قد بدأت تتلاشى. وقال أورتيغا: "أصبحت المقالات تحت سيطرة أشخاص آخرين غير الذين يكتبونها وهذا ما جعل المشاركة أكثر صعوبة مما كانت عليه في السابق".
ايلاف

الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.