يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
حوار مع الشاعر الراحل نزار قباني - تم هذا الحوار في دمشق عام ١٩٨٨ . [image: Photobucket] تسعدنا زيارتكم وتعليقاتكم دائماًقبل 3 أعوام
الاكثر قرأة
-
قالت شركة اوراسكوم تليكوم (ORTE) يوم الخميس انها بدأت تقديم خدمات مصرفية عبر الهاتف المحمول في باكستان وذلك من خلال شركة موبيلينك التابعة ل...
-
توقع تقرير «أي دي سي» عودة الانتعاش مجددا إلى سوق تكنولوجيا المعلومات عالميا خلال العام المقبل بنمو يصل إلى 4.4%، وذلك بعد التراجع الشديد ال...
-
شركة "ساس" عن خططها لبناء "مركز السحاب للحوسبة" بتكلفة قدرها 70 مليون دولار أمريكي، لتوفر من خلال هذا المركز الموارد الم...
-
Xplorer X7 - Xtreme S1 هو احدث اصدارات CyberPower كما يعرف بنفسة بانه ألاسرع عالمياً فلنلقى نظرة على المكونات ثم نحكم المعالج (البرس...
إنتل تعرض أول رقاقات تجريبية مصنعة بتقنية 22 نانومتر في العالم
عرض الرئيس التنفيذي لشركة إنتل، بول أوتيليني، قرصا تجريبيا من السيليكون يضم أولى الرقاقات المصنعة بتقنية 22 نانومتر في العالم، خلال اليوم الأول من فعاليات منتدى إنتل للمطورين.
وقالت إنتل في بيان أن هذا يعد فتحا جديدا وبرهانا على استمرار صلاحية قانون مور.
وقانون مور لا يعد قانوناً بالمعنى العلمي بل هو تسمية لقول ينسب إلى غوردون مور، أحد مؤسسي شركة إنتل، يدعي أنه يمكن مضاعفة عدد الترانزستورات على رقاقة أشباه الموصلات كل 24 شهرا
وضم القرص الاختباري الذي عرضه أوتيليني رقاقات في كل منها من 2.9 مليار ترانزستور محشورة في مساحة لا تزيد عن مساحة عقلة الإصبع.
وتمكن خبراء إنتل من تطوير هذه الشرائح باستخدام الجيل الثالث من تقنية تصنيع الترانزستورات التي تستخدم بوابات معدنية High-K والتي توفر مستويات متقدمة الأداء مع خفض استهلاك الطاقة.
وقال أوتيليني: "قانون مور مازال حيا حتى يومنا هذا في إنتل"، وأضاف: "بدأنا بتصنيع أولى المعالجات المصنعة بتقنية 32 نانومتر في العالم، وهي أيضاً الأولى في العالم من حيث دمج وحدة معالجة الرسوميات مع وحدة معالجة البيانات على الرقاقة ذاتها، وبالتزامن مع ذلك، نحن ماضون في تطوير تقنية التصنيع 22 نانومتر وقد تمكنا من بناء معالجات بهذه التقنية وقمنا بتجميع حواسيب تعتمد عليها وجريناها. وستفتح هذه المعالجات الطريق أمام إمكانيات إنتاج معالجات أعلى أداء وأكثر فعالية في المستقبل القريب."
وكشفت إنتل اليوم أيضاً عن أن المعالجات المصنعة بتقنية 32 نانومتر والتي تسمى (ويستمير) ستكون في طور الإنتاج خلال الربع الرابع من العام الجاري. وسيتبع ذلك الكشف عن الجيل التالي من بنيان تصميم المعالجات التي تعتمد تقنية 32 نانومتر ويسمى (ساندي بردج).
وقال أوتيليني: "وفرّت معالجات إنتل كور وإنتل أتوم فرصا كبيرة للنمو لشركتنا". وتابع: "لمتابعة هذا الزخم، نعمل على ابتكار تقنيات تتيح لنا توفير وصولا سلسا إلى إنترنت للناس من خلال أجهزة الحاسوب بكافة أشكالها وأحجامها. واليوم نعلن عن إطلاق برنامج جديد لتشجيع المطورين على ابتكار تطبيقات برمجية يمكن لهم أن يكتبوها مرة واحدة، إلا أنها تعمل في كل من بيئية ويندوز ولينكس مما يسرع من إيصالها إلى العدد الأكبر من الأجهزة وبالتالي العدد الأكبر من المستهلكين."
ويوفر برنامج إنتل أتوم للمطورين إطارا يمكّن شركات تطوير البرمجيات ومطوري التطبيقات المستقلين من بناء تطبيقاتهم وبيعها لاستخدامها على أجهزة الحواسيب الصغيرة النقالة أو أي من الأجهزة الأخرى العاملة بمعالجات إنتل أتوم.
ويتيح البرنامج توفير التطبيقات ذاتها لتعمل مع أكثر من منصة وأكثر من نظام تشغيل.
وتعمل إنتل مع العديد من الشركاء مثل منتجي أجهزة الحواسيب الصغيرة النقالة مثل إيسر وأسوس وذلك لتوفير متاجر للتطبيقات على إنترنت والتي يمكن من خلالها بيع وشراء هذه البرمجيات.
وفي ميدان قطاع التقنيات المدمجة تمكنت شركة إنتل من خلال معالجات إنتل أتوم من الدخول إلى قطاعات جديدة مثل تطبيقات مراقبة المرضى في المشافي وأنظمة التحكم بالصوت وغيرها.
ويوجد اليوم 460 تصميما يعتمد على معالجات أتوم حول العالم من بينها تقنيات توفرها شركة هارمان انترناشيونال اندستريز لتقنيات الترفيه في السيارات.
وأعلنت شركة هارمان عن أنها في صدد توفير تطبيقات تعتمد على معالجات إنتل أتوم من شأنها توفير وصول كامل إلى إنترنت وملاحة ثلاثية الأبعاد وترفيه مرئي وصوتي فائق الأداء داخل السيارات
التسميات:
اخبار التقنية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.