يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
حوار مع الشاعر الراحل نزار قباني - تم هذا الحوار في دمشق عام ١٩٨٨ . [image: Photobucket] تسعدنا زيارتكم وتعليقاتكم دائماًقبل 3 أعوام
الاكثر قرأة
-
قالت شركة اوراسكوم تليكوم (ORTE) يوم الخميس انها بدأت تقديم خدمات مصرفية عبر الهاتف المحمول في باكستان وذلك من خلال شركة موبيلينك التابعة ل...
-
توقع تقرير «أي دي سي» عودة الانتعاش مجددا إلى سوق تكنولوجيا المعلومات عالميا خلال العام المقبل بنمو يصل إلى 4.4%، وذلك بعد التراجع الشديد ال...
-
شركة "ساس" عن خططها لبناء "مركز السحاب للحوسبة" بتكلفة قدرها 70 مليون دولار أمريكي، لتوفر من خلال هذا المركز الموارد الم...
-
Xplorer X7 - Xtreme S1 هو احدث اصدارات CyberPower كما يعرف بنفسة بانه ألاسرع عالمياً فلنلقى نظرة على المكونات ثم نحكم المعالج (البرس...
تدشين أول شبكة تواصل اجتماعي مغلقة للفتيات المراهقات
جاء القرار الذي اتخذه الأسبوع الماضي قاضٍ في لوس أنجلوس برفض الدعوى التي كان قد رفعها آباء أربع فتيات مراهقات للحصول على تعويضات من موقع التواصل الاجتماعي الأميركي ماي سبيس MySpace بسبب تعرض هؤلاء الفتيات للاعتداء الجنسي على يد رجال إلتقينه عبر الشبكة الاجتماعية الشهيرة، ليثير موجة كبرى من الجدل حول قضيتي الأمان والخصوصية اللتين يجب أن يتوافرا بشكل أساسي عبر مثل هذه الشبكات ذات الاستخدام الواسع النطاق، وبخاصة أمام المستخدمين الصغار السن.
وفي الوقت الذي سعى فيه هؤلاء الآباء لإلزام القائمين على موقع ماي سبيس باتخاذ خطوات ترمي إلى تأمين الشبكة أمام الأطفال الصغار تحديدًا، خرجت إلى النور أنباء سارة قد تعمل على تحويل وجهة نظر هؤلاء الآباء السلبية عن تلك الشبكات إلى أخرى إيجابية، بغرض تفادي الوقوع في فخ أعمال النصب والخديعة الإلكترونية التي يحترف بعضهم حياكتها على الشبكة العنكبوتية وبخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي يُقدر عدد روادها بعشرات الملايين من متخلف الأجناس حول العالم. فقد تم أمس تدشين أول شبكة تواصل اجتماعي "مغلقة" أُطلق عليها اسم "My Secret Circle" للفتيات المراهقات، وهي الشبكة التي سعى المسؤولون عنها إلى تخصيصها في سبيل توفير أكبر قدر ممكن من الأمان والحماية لمستخدميها من صغار السن.
وقد قام بتصميم تلك الشبكة الجديدة شركة أميركية تدعى "Senario" وهي شركة متخصصة في النشر والإلكترونيات الاستهلاكية وتقع بولاية إلينوي الأميركية، وقال مسؤولو الشركة إن الشبكة سوف تستهدف الفتيات الصغيرات اللائي تتراوح أعمارهن ما بين الثامنة والثانية عشر. وأشاروا إلى أنه ومن أجل الدخول إلى الشبكة، فإن الفتاة ستحتاج إلى إدخال فلاشة تقوم بتخزين رمز دخول مميز في الكمبيوتر. وحينها سيتمكنَّ من توجيه الدعوة لأي من أصدقائها الذين / اللائي يمتلكن فلاشاتهن الخاصة بالموقع من أجل الانضمام لشبكة خاصة، حيث يمكنهم الدردشة، وتبادل الصور، وممارسة الألعاب.
من جانبه، قال مايك ناكامورا، الرئيس التنفيذي لشركة " Senario " ومؤسس الشبكة الجديدة، أن الفكرة هنا تعتمد على تصميم موقع ترفيهي يعمل على إغراء الفتيات صغيرات السن لإبعادهن عن أخطار شبكات التواصل الاجتماعي حتى يصبحن أكبر وأنضج كما هو مفترض. هذا مع العلم بأن هناك بعض مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفايس بوك وماي سبيس، تقوم بوضع شروط للالتحاق بالخدمة من بينها حظر انضمام أطفال في مثل هذه السن المبكرة، لكن المعروف هو أنه يُسمح بتسجيل الأطفال الذين يقومون بتدوين بيانات غير صحيحة بشأن أعمارهم السنية.
كما أوضح ناكامورا بقوله :" يتسلل هؤلاء الصغار إلى تلك المواقع الاجتماعية في وقت مبكر عما هو مفترض لمن هم في أعمارهم السنية الصغيرة، ونحن نود من جانبنا أن نبعدهم عنها لفترة أطول، أو بمعنى أصح لنحميهم لفترة أطول". كما اعترف ناكامورا في الوقت ذاته بأن شركته تواجه عائقًا يتمثل في أنهم يحاولون بيع منتج إلكتروني إستهلاكي من المفترض أنه سيدخل في منافسة مع شبكات اجتماعية تقدم خدماتها مجانًا. كما يجب أن يكون هناك شخصان على الأقل وبحوزتهما الفلاشات الخاصة بالشبكة الجديدة لتكوين وصلة واحدة، وعدد آخر إضافي من الفلاشات لتأسيس شبكة عاملة. وقد أعلنت الشركة عن طرحها لتلك الفلاشات الجديدة بسعر 19.99 دولارًا للواحدة، وقالت إنها ستكون متاحة بالأسواق نهاية الشهر الجاري.
وفي الوقت الذي سعى فيه هؤلاء الآباء لإلزام القائمين على موقع ماي سبيس باتخاذ خطوات ترمي إلى تأمين الشبكة أمام الأطفال الصغار تحديدًا، خرجت إلى النور أنباء سارة قد تعمل على تحويل وجهة نظر هؤلاء الآباء السلبية عن تلك الشبكات إلى أخرى إيجابية، بغرض تفادي الوقوع في فخ أعمال النصب والخديعة الإلكترونية التي يحترف بعضهم حياكتها على الشبكة العنكبوتية وبخاصة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي يُقدر عدد روادها بعشرات الملايين من متخلف الأجناس حول العالم. فقد تم أمس تدشين أول شبكة تواصل اجتماعي "مغلقة" أُطلق عليها اسم "My Secret Circle" للفتيات المراهقات، وهي الشبكة التي سعى المسؤولون عنها إلى تخصيصها في سبيل توفير أكبر قدر ممكن من الأمان والحماية لمستخدميها من صغار السن.
وقد قام بتصميم تلك الشبكة الجديدة شركة أميركية تدعى "Senario" وهي شركة متخصصة في النشر والإلكترونيات الاستهلاكية وتقع بولاية إلينوي الأميركية، وقال مسؤولو الشركة إن الشبكة سوف تستهدف الفتيات الصغيرات اللائي تتراوح أعمارهن ما بين الثامنة والثانية عشر. وأشاروا إلى أنه ومن أجل الدخول إلى الشبكة، فإن الفتاة ستحتاج إلى إدخال فلاشة تقوم بتخزين رمز دخول مميز في الكمبيوتر. وحينها سيتمكنَّ من توجيه الدعوة لأي من أصدقائها الذين / اللائي يمتلكن فلاشاتهن الخاصة بالموقع من أجل الانضمام لشبكة خاصة، حيث يمكنهم الدردشة، وتبادل الصور، وممارسة الألعاب.
من جانبه، قال مايك ناكامورا، الرئيس التنفيذي لشركة " Senario " ومؤسس الشبكة الجديدة، أن الفكرة هنا تعتمد على تصميم موقع ترفيهي يعمل على إغراء الفتيات صغيرات السن لإبعادهن عن أخطار شبكات التواصل الاجتماعي حتى يصبحن أكبر وأنضج كما هو مفترض. هذا مع العلم بأن هناك بعض مواقع التواصل الاجتماعي مثل الفايس بوك وماي سبيس، تقوم بوضع شروط للالتحاق بالخدمة من بينها حظر انضمام أطفال في مثل هذه السن المبكرة، لكن المعروف هو أنه يُسمح بتسجيل الأطفال الذين يقومون بتدوين بيانات غير صحيحة بشأن أعمارهم السنية.
كما أوضح ناكامورا بقوله :" يتسلل هؤلاء الصغار إلى تلك المواقع الاجتماعية في وقت مبكر عما هو مفترض لمن هم في أعمارهم السنية الصغيرة، ونحن نود من جانبنا أن نبعدهم عنها لفترة أطول، أو بمعنى أصح لنحميهم لفترة أطول". كما اعترف ناكامورا في الوقت ذاته بأن شركته تواجه عائقًا يتمثل في أنهم يحاولون بيع منتج إلكتروني إستهلاكي من المفترض أنه سيدخل في منافسة مع شبكات اجتماعية تقدم خدماتها مجانًا. كما يجب أن يكون هناك شخصان على الأقل وبحوزتهما الفلاشات الخاصة بالشبكة الجديدة لتكوين وصلة واحدة، وعدد آخر إضافي من الفلاشات لتأسيس شبكة عاملة. وقد أعلنت الشركة عن طرحها لتلك الفلاشات الجديدة بسعر 19.99 دولارًا للواحدة، وقالت إنها ستكون متاحة بالأسواق نهاية الشهر الجاري.
التسميات:
اخبار المواقع والشبكات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.