يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
حوار مع الشاعر الراحل نزار قباني - تم هذا الحوار في دمشق عام ١٩٨٨ . [image: Photobucket] تسعدنا زيارتكم وتعليقاتكم دائماًقبل 3 أعوام
الاكثر قرأة
-
PQI - U360 قد تبدو مثل معيار اليو اس بى العادية ظاهرياً ولكن يمكن أن تستخدم أيضا لنقل البيانات بين جهازي كمبيوتر لانها تأتى بوصلة الوصل ال...
-
قالت شركة اوراسكوم تليكوم (ORTE) يوم الخميس انها بدأت تقديم خدمات مصرفية عبر الهاتف المحمول في باكستان وذلك من خلال شركة موبيلينك التابعة ل...
-
بدأت شركة موزيلا تطوير متصفح فاير فوكس بالاعتماد على بعض التقنيات الخاصة بمتصفح سفاري من شركة آبل. عجزت شركة موزيلا عن مجاراة البر...
-
قبل أيام قليلة، أعلن ماكس كيلي، المسؤول عن الأمن في موقع Facebook الاجتماعي، عن سياسة المؤسسة الخاصة بصفحات الأشخاص المتوفين، حيث تقرر أ...
فيس بوك يريد تمكين مستخدميه من التحكم أكثر في خصوصية معلوماتهم
استخدام 200 مليون شخص لموقع «فيس بوك» على الإنترنت يعد نقطة قوته وضعفه في آن واحد. ففي الوقت الذي ينضم فيه المزيد من المستخدمين ويتصلون بالمزيد من الأشخاص الذين يعرفونهم، تزداد فرص رؤية شخص خطأ لصور محرجة لليلة صاخبة.
ولمعالجة ذلك، تختبر الشركة حاليا خيارات تحكم جديدة ستسمح للأعضاء بتحديد المجموعات أو الأشخاص الذين يستطيعون رؤية كل تحديث نصي أو صورة أو فيديو يرسلونه على الموقع. وعلى سبيل المثال، ستجعل خيارات التحكم من السهل على المستخدم تذكير جميع أفراد الأسرة المشتركين بموقع «فيس بوك» بحفل عيد ميلاد مفاجئ، مع استثناء صاحب عيد الميلاد. ويقول كريس كيلي، مسؤول الخصوصية في الشركة، في اجتماع عبر الهاتف مع الصحافيين أول من أمس لمناقشة التغييرات: «إن فلسفتنا الكاملة هي أن يكون الأفراد منفتحين أو منغلقين كما يريدون».
وحتى الآن، تتوفر الخصائص الجديدة لدى عدد محدود من المستخدمين، ولكن ذكرت الشركة أنها تخطط لتقديمها في النهاية لجميع مشتركي الموقع.
وتأتي التغييرات كجزء من محاولة «فيس بوك» لتبسيط إعدادات (settings) الخصوصية، التي كانت مكونة مما يزيد على ست صفحات وبها 40 خيارا مختلفا. وذكرت الشركة أن أقل من ربع مستخدميها يقومون بضبط إعدادات الخصوصية بانتظام، لذا يجري التخطيط لتركيزها في صفحة واحدة يسهل استخدامها. وقال كيلي: «عندما تكون الأدوات بسيطة تزيد احتمالات استخدامها. وإذا كان هناك العديد من الخيارات، فلن يدرك المستخدمون تماما ماذا سيشاركون مع من».
وقد أدت التغييرات الحديثة على موقع «فيس بوك»، ومنها إعادة التصميم التي ركزت الانتباه على ما يسمى برسائل الوضع الحالي والسماح للمستخدمين بوضع عناوين إلكترونية مخصصة، إلى التكهن بأن الشركة ترد على شعبية موقع «تويتر»، الذي أصبح يشبه موقعا لخدمة البث في التوقيت الحقيقي.
وفي مثال آخر، يمنح «فيس بوك» لأعضائه الذي تجاوز عمرهم الـ18 عاما خيار مشاركة التحديثات والمعلومات الشخصية الأخرى مع الجميع على الإنترنت، مثل «تويتر».
وعندما سئلت عما إذا كان «فيس بوك» يحاول اللحاق بـ«تويتر»، صرحت براندي باركر، مديرة الاتصالات في «فيس بوك»، قائلة إن الأوضاع الجديدة تعنى بالتشجيع على مزيد من الاتصالات بين الناس. وقالت: «لطالما كانت المشاركة هي صميم منتجنا. وبالتوصية باستخدام أوضاع تلقائية أكثر انفتاحا، سيتمكن المزيد من المشتركين بالاتصال عبر الموقع».
وتعكس التغييرات الصراع على وقت المستخدم وانتباهه، الذي يدخل في مواقع مثل «فيس بوك» و«تويتر» يوميا، على حد قول سارة ميلستين، من ضمن مؤلفي كتاب «تويتر بوك» وهو دليل للشركات التي تريد استخدام «تويتر». وتقول ميلستين: «جزء مما يجعل تويتر موقعا ناجحا هو بساطته. وتوجد هناك أيضا إشارة إلى أن الرسائل العلنية من الممكن أن تكون أكثر قيمة». وأضافت ميلستين أنه بالنسبة لـ«فيس بوك»، الشركة التي ما زالت تبحث عن كيفية جني الأرباح من مستخدميها، من الممكن أن ينتهي الحال بتشجيعهم على تبادل المزيد من المعلومات علنا في فتح مصادر جديدة للدخل.
وعلى الرغم من أن شركة «فيس بوك» ذكرت أنها ما زالت تناقش ما إذا كانت تحديثات الوضع الحالي التي يختار مستخدموها الإعلان عنها ستظهر في نتائج محركات البحث مثل «غوغل»، فإنها تعترف أنها تجرب محرك بحث يمكنه أن يبحث في هذه البيانات. وتقول ميلستين: «من الممكن أن تكون هناك وسيلة للتربح من تلك البيانات العلنية».
وتأتي أدوات التحكم الجديدة لتمنح شعورا بالراحة للعديد من مستخدمي فيس بوك الذين يصارعون من أجل اكتشاف أفضل وسيلة لتبادل الأمور على الموقع، على حد قول شارلين لي، مؤسسة شركة «ألتيميتر غروب» للاستراتيجية الرقمية.
وكتبت شارلين لي في رسالة عبر البريد الإلكتروني: «لدي مزيج كبير من الأصدقاء على فيس بوك، ولم أشعر مطلقا بالراحة في إطلاعهم جميعا على كل ما أفعله. لذا أتطلع إلى تلقي رد من (صديقة) حيث يمكنني أن أتحدث مع صديقاتي المقربات، وإلى استخدام فيس بوك أيضا في مشاركة الجميع، حتى خارج موقع فيس بوك».
ولمعالجة ذلك، تختبر الشركة حاليا خيارات تحكم جديدة ستسمح للأعضاء بتحديد المجموعات أو الأشخاص الذين يستطيعون رؤية كل تحديث نصي أو صورة أو فيديو يرسلونه على الموقع. وعلى سبيل المثال، ستجعل خيارات التحكم من السهل على المستخدم تذكير جميع أفراد الأسرة المشتركين بموقع «فيس بوك» بحفل عيد ميلاد مفاجئ، مع استثناء صاحب عيد الميلاد. ويقول كريس كيلي، مسؤول الخصوصية في الشركة، في اجتماع عبر الهاتف مع الصحافيين أول من أمس لمناقشة التغييرات: «إن فلسفتنا الكاملة هي أن يكون الأفراد منفتحين أو منغلقين كما يريدون».
وحتى الآن، تتوفر الخصائص الجديدة لدى عدد محدود من المستخدمين، ولكن ذكرت الشركة أنها تخطط لتقديمها في النهاية لجميع مشتركي الموقع.
وتأتي التغييرات كجزء من محاولة «فيس بوك» لتبسيط إعدادات (settings) الخصوصية، التي كانت مكونة مما يزيد على ست صفحات وبها 40 خيارا مختلفا. وذكرت الشركة أن أقل من ربع مستخدميها يقومون بضبط إعدادات الخصوصية بانتظام، لذا يجري التخطيط لتركيزها في صفحة واحدة يسهل استخدامها. وقال كيلي: «عندما تكون الأدوات بسيطة تزيد احتمالات استخدامها. وإذا كان هناك العديد من الخيارات، فلن يدرك المستخدمون تماما ماذا سيشاركون مع من».
وقد أدت التغييرات الحديثة على موقع «فيس بوك»، ومنها إعادة التصميم التي ركزت الانتباه على ما يسمى برسائل الوضع الحالي والسماح للمستخدمين بوضع عناوين إلكترونية مخصصة، إلى التكهن بأن الشركة ترد على شعبية موقع «تويتر»، الذي أصبح يشبه موقعا لخدمة البث في التوقيت الحقيقي.
وفي مثال آخر، يمنح «فيس بوك» لأعضائه الذي تجاوز عمرهم الـ18 عاما خيار مشاركة التحديثات والمعلومات الشخصية الأخرى مع الجميع على الإنترنت، مثل «تويتر».
وعندما سئلت عما إذا كان «فيس بوك» يحاول اللحاق بـ«تويتر»، صرحت براندي باركر، مديرة الاتصالات في «فيس بوك»، قائلة إن الأوضاع الجديدة تعنى بالتشجيع على مزيد من الاتصالات بين الناس. وقالت: «لطالما كانت المشاركة هي صميم منتجنا. وبالتوصية باستخدام أوضاع تلقائية أكثر انفتاحا، سيتمكن المزيد من المشتركين بالاتصال عبر الموقع».
وتعكس التغييرات الصراع على وقت المستخدم وانتباهه، الذي يدخل في مواقع مثل «فيس بوك» و«تويتر» يوميا، على حد قول سارة ميلستين، من ضمن مؤلفي كتاب «تويتر بوك» وهو دليل للشركات التي تريد استخدام «تويتر». وتقول ميلستين: «جزء مما يجعل تويتر موقعا ناجحا هو بساطته. وتوجد هناك أيضا إشارة إلى أن الرسائل العلنية من الممكن أن تكون أكثر قيمة». وأضافت ميلستين أنه بالنسبة لـ«فيس بوك»، الشركة التي ما زالت تبحث عن كيفية جني الأرباح من مستخدميها، من الممكن أن ينتهي الحال بتشجيعهم على تبادل المزيد من المعلومات علنا في فتح مصادر جديدة للدخل.
وعلى الرغم من أن شركة «فيس بوك» ذكرت أنها ما زالت تناقش ما إذا كانت تحديثات الوضع الحالي التي يختار مستخدموها الإعلان عنها ستظهر في نتائج محركات البحث مثل «غوغل»، فإنها تعترف أنها تجرب محرك بحث يمكنه أن يبحث في هذه البيانات. وتقول ميلستين: «من الممكن أن تكون هناك وسيلة للتربح من تلك البيانات العلنية».
وتأتي أدوات التحكم الجديدة لتمنح شعورا بالراحة للعديد من مستخدمي فيس بوك الذين يصارعون من أجل اكتشاف أفضل وسيلة لتبادل الأمور على الموقع، على حد قول شارلين لي، مؤسسة شركة «ألتيميتر غروب» للاستراتيجية الرقمية.
وكتبت شارلين لي في رسالة عبر البريد الإلكتروني: «لدي مزيج كبير من الأصدقاء على فيس بوك، ولم أشعر مطلقا بالراحة في إطلاعهم جميعا على كل ما أفعله. لذا أتطلع إلى تلقي رد من (صديقة) حيث يمكنني أن أتحدث مع صديقاتي المقربات، وإلى استخدام فيس بوك أيضا في مشاركة الجميع، حتى خارج موقع فيس بوك».
التسميات:
اخبار المواقع والشبكات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.