يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
غزة .. سؤال إجباري - سؤال اجباري...!! وبالطبع نحتاج الي اجابة واضحة وصريحة الاجابة لن تأتي الا من داخلنا هذه الحلقة تستحق المشاهدة اكثر من مرة وجديرة بالنشر واعادة النشر ...قبل 11 عامًا
الاكثر قرأة
-
E-Board is هو تصميم أنيق و عملي , لوح الكي ذو العناصر الخمسة التي تصلح لكافة اغراض الكي والتكيف مع الملابس مهما كانت . ...
-
تحتضن مدينة برشلونة المؤتمر الدولي للهاتف المحمول "موبيل وورد كونغريس"، الذي يعتبر أكبر معر...
-
في الوقت الذي يعاني فيه الكثير من المستخدمين من عدم قدرة أقراص الفيديو الرقمية DVD على استيعاب كميات ملائمة من الأفلام التي يحبونها، أعلنت ج...
-
غالباً لا نشعر بالوقت اثناء التصفح .. ويمر الوقت بدون احساس بقيمة الوقت فكرة هذا الموقع تتلخص فى التذكير بقيمة الوقت .. والتذكير باه...
خبراء: مواقع التواصل الاجتماعي قد تضر بوظائف الناس

في الوقت الذي بات الكثير من الناس يعتبرون، أن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي مثل facebook و twitter مفيد كي يعبروا عن أنفسهم، يحذر خبراء من أن هذا الأمر قد يلحق أفدح الضرر بهم، إذ يمكن أن يكشف أسراهم في مكان العمل، أو حتى يكشف تعليقاتهم الساخرة أمام رؤسائهم.
فقد دلت دراسات الباحثين أن مثل هذه المواقع باتت مصدرا متزايدا لتعرض الموظفين إلى التوبيخ أو الفشل في الحصول على وظيفة أو حتى الطرد من العمل، بسبب ما يكتبه الناس فيها من تعليقات تسبب لهم الكثير من الإشكالات.
فعلى سبيل المثال، طرح موقع Careerbuilder الإلكتروني مثال أحد الأشخاص الذين حاولوا التقدم للعمل في شركة "سيسكو" للإلكترونيات وكتب على twitter "لقد عرضت علي شركة سيسكو وظيفة.. والآن علي أن أوزن بين ما يمكن أن أفعله براتب كبير مقابل العذاب اليومي الذي سأعاني منه خصوصا وأنني أكره هذا العمل."
وبحسب الموقع رد أحد مدراء الشركات المتعاملة مع "سيسكو" ونبهها إلى ما صنعه الموظف، مما أدى إلى فقدانه فرصة العمل.
ومع تكرار مثل هذه الحالات رأى بول ويلسون، وهو مسوّق لمواقع الشركات الإلكترونية ضرورة أن يتجنب الموظفون عدة أمور كي لا يقعوا في مثل هذه الفخاخ ويعانوا من جملة من هذه المشاكل، والتي قد تؤدي إلى كارثة طردهم من العمل.
فنصح ويلسون، على موقع twitter، الأشخاص بأن يتجنبوا إرسال رسائل تحتوي على عدة أمور فد تجلب لهم المتاعب، مثل "أنا أكره وظيفتي.. وأود أن أخبر رئيسي كم هو غبي وإنسان لا معنى لوجوده، وأستقيل، كي أصبح سعيدا." ونبه ويلسون إلى أن مثل هذه التعليقات التي تحتوي على شتى الآراء السلبية سواء عن الوظيفة أو المدير أو الزملاء بالعمل، قد تصل إليهم، نظرا لأنهم يستخدمون نفس مواقع التواصل الاجتماعي، وبالتالي قد يكتشفونها ويحدث ما لا يحمد عقباه.
ولاحظ ويلسون أن بعض الموظفين يسببون لأنفسهم أصعب المتاعب دون أي داع، ككتابة رسائل من طراز "أن تكون لك أحلام جنسية حول أشخاص تعمل معهم يجعل يومك بالعمل غريبا،" وهو الأمر الذي سيعطي الانطباع أن الموظف غير جاد بعمله وأنه يعبث دائما.
ونصح خبراء، بعد أن لاحظوا أن الأمر نفسه ينطبق على موقع facebook، بعدة أمور على رأسها تجنب ذكر الأمور المتعلقة بالعمل كالقول بأنك ذاهب إلى وظيفة وتسعى للحصول على هذا المبلغ أو ذاك لأن هذا قد يحفز آخرين على منافستك على المنصب الجديد الذي تبتغيه، وقد تجعل المسؤولين عن الشركة الذين قد يوظفونك يعتقدون أنك شخص غير كتوم.
فنصح ويلسون، على موقع twitter، الأشخاص بأن يتجنبوا إرسال رسائل تحتوي على عدة أمور فد تجلب لهم المتاعب، مثل "أنا أكره وظيفتي.. وأود أن أخبر رئيسي كم هو غبي وإنسان لا معنى لوجوده، وأستقيل، كي أصبح سعيدا." ونبه ويلسون إلى أن مثل هذه التعليقات التي تحتوي على شتى الآراء السلبية سواء عن الوظيفة أو المدير أو الزملاء بالعمل، قد تصل إليهم، نظرا لأنهم يستخدمون نفس مواقع التواصل الاجتماعي، وبالتالي قد يكتشفونها ويحدث ما لا يحمد عقباه.
ولاحظ ويلسون أن بعض الموظفين يسببون لأنفسهم أصعب المتاعب دون أي داع، ككتابة رسائل من طراز "أن تكون لك أحلام جنسية حول أشخاص تعمل معهم يجعل يومك بالعمل غريبا،" وهو الأمر الذي سيعطي الانطباع أن الموظف غير جاد بعمله وأنه يعبث دائما.
ونصح خبراء، بعد أن لاحظوا أن الأمر نفسه ينطبق على موقع facebook، بعدة أمور على رأسها تجنب ذكر الأمور المتعلقة بالعمل كالقول بأنك ذاهب إلى وظيفة وتسعى للحصول على هذا المبلغ أو ذاك لأن هذا قد يحفز آخرين على منافستك على المنصب الجديد الذي تبتغيه، وقد تجعل المسؤولين عن الشركة الذين قد يوظفونك يعتقدون أنك شخص غير كتوم.
وثاني نقطة نصح بها الخبراء، هي عدم توجيه السباب إلى رؤسائك السابقين على المواقع الاجتماعية، لأن هذا من شأنه أن يظهرك بمظهر الإنسان المنافق الذي لا أمان له، وبالتالي سيتجنب المدراء الجدد توظيفك، خوفا من أن تصفهم بنفس الصفات السلبية كسابقيهم.
ونبه الخبراء إلى ضرورة ألا يكتب الأشخاص الباحثين عن العمل، وهو في وظيفة أخرى بالفعل، لأنه إذا ما لاحظ مدراؤهم هذا الأمر فسيؤدي بهم إلى موقف صعب للغاية.
ونبه الخبراء إلى ضرورة ألا يكتب الأشخاص الباحثين عن العمل، وهو في وظيفة أخرى بالفعل، لأنه إذا ما لاحظ مدراؤهم هذا الأمر فسيؤدي بهم إلى موقف صعب للغاية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)








0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.