يتم التشغيل بواسطة Blogger.
ابحث موضوعات تكنو نيوز
متابعات
-
حوار مع الشاعر الراحل نزار قباني - تم هذا الحوار في دمشق عام ١٩٨٨ . [image: Photobucket] تسعدنا زيارتكم وتعليقاتكم دائماًقبل 3 أعوام
الاكثر قرأة
-
خدمات مقدمة من موقع pax لاصحاب المواقع والمدونات الخدمات متعدده ومفيدة احصائيات الزوار "عداد لزوار موقعك خاصية البحث المتخصص فى...
-
يوتيوب منذ قليل طرح بعض التعديلات على التصميم الخاص به وايضاً على ادواتهُ تمثلت التغيرات التى طرحها على المذيد من التبسيط على واج...
-
اطلق محرك البحث العلمي والفرام ألفا المتخصص في عرض اجابات لما طرحت من سؤال، برنامج مكتبي مدفوع الثمن لويندوز، بجانب النسخة المتا...
-
طرحت مؤخرا شركة «كروسجيت» الفرنسية أحدث المخترعات العلمية وهو حقنة طبية من دون ابرة مستلهمة من تقنية القطع بواسطة قذافة الماء.و...
قيود على حرية الإنترنت في الشرق الأوسط
بحسب دراسة حديثة صادرة عن هيئة “أوبن نت”، والتي تُعنى بحرية استخدام الإنترنت، فإن دول الشرق الأوسط لا تزال تنتهك حرية المستخدمين للإنترنت.فالرقابة على الإنترنت، وفقاً للهيئة، في ازدياد مستمر بالمنطقة، هذا إلى جانب تعقّد التقنيات المُستخدمة في “فلترة” ومراقبة المحتوى على الشبكة العنكبوتية.وأشارت الدراسة إلى أنه من بين 18 بلداً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يتم تطبيق تقنيات وأدوات فلترة للمحتوى على الإنترنت في 14 بلداً.وضربت الدراسة مثالاً على التضييق الحاصل على حرية الإنترنت، بإعلان المملكة العربية السعودية في مايو الماضي، عن عزمها تبنّي قوانين تُجبر الصحف المحلية ومواقع الإنترنت، على الحصول على تراخيص من جهات معيّنة، بالإضافة إلى مطالبة مسؤولين في عدد من دول المنطقة، بإغلاق وحجب الكثير من المواقع الإلكترونية.وكانت أربع دول عربية قد جاءت ضمن قائمة أسوأ عشر دول في العالم، من حيث حرية التدوين، وفقاً لنشرة أصدرتها لجنة حماية الصحفيين العام الجاري، فسوريا جاءت في المركز الأول والثالث عالمياً بعد إيران، إذ أشارت لجنة حماية الصحفيين إلى طرق كثيرة متّبعة، من جانب المعنيين بمراقبة محتوى الويب، لحجب القضايا السياسية ذات الطبيعة الحسّاسة. أما المملكة العربية السعودية فقد تربعت في المركز الخامس عالمياً والثاني عربياً، نظراً لحجبها أكثر من 400 ألف موقع داخل المملكة، ورقابتها الحصينة على المحتوى المنشور. تونس الخضراء كانت حاضرةً أيضاً في تقرير لجنة حماية الصحفيين، إذ جاءت في المركز الثالث عربياً والسابع عالمياً، إذ يتوجب على مزوّدي خدمة الإنترنت تقديم معلومات دورية للحكومة، تتعلق بعناوين بروتوكولات الإنترنت ومعلومات تعريفية أخرى، ومرور جميع البيانات التي يتم تبادلها عبر شبكة مركزية تخضع للرقابة.وأخيراً جاءت مصر في المركز الأخير، لتراجع حدة إغلاق الحكومة لمواقع الإنترنت، واستمرارها بالمراقبة الدقيقة لجميع المحتوى الذي يتم نشره عبر الشبكة العنكبوتية.
التسميات:
مختارات ويب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
اضف تعليقاتك وملاحظاتك هنا .. يسعدنا مروركم دائماً
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.